أثارت الهزات الجديدة التي شعر بها سكان معظم المحافظات السورية، الخوف لدى الكثيرين، من حصول كارثة كبرى أخرى في سوريا، كالتي حصلت في 6 شباط.
في هذا الصدد تحدث العديد من الخبراء والباحثين الجيولوجيين، مؤكدين ان هذا الضوء من الظواهر الطبيعية التي يمكن أن ترافق النشاط الزلزالي سيما الزلازل الكبيرة، فهذه الظاهرة مرصودة تاريخياً وموثقة في بلدان كثيرة وليس فقط في سوريا.
وهو نتيجة تغّيرات تحدث في الغلاف الجوي سبّبته الحركة التكتونية الكبيرة، خاصة أننا في فصل الشتاء، حيث يتغير الضغط الجوي المرافق للحركة الزلزالية.
بعض الدراسات ترى أن ظهور أضواء الزلازل معتمد على تأين الأكسجين إلى أيونات الأكسجين من خلال كسر الروابط في بعض أنواع الصخور (الدولوميت والريوليت الخ) بسبب الضغط العالي قبل حدوث الزلزال وخلاله
أيضاً إحدى الفرضيات تتعلق بالمجالات الكهربائية المكثّفة المولَّدة من خلال الكهرباء الانضغاطية للحركات التكتونية أو الحالة التي تعيشها الكهرباء الجوية في ظروف الزلازل. إذ أنه نتيجة لاحتكاك كميات كبيرة من الجزيئات الهوائية مع بعضها ترتفع حرارة الجزيئات كثيراً فتنتشر في الجو على شكل شرارة مخيفة.
أثارت الهزات الجديدة التي شعر بها سكان معظم المحافظات السورية، الخوف لدى الكثيرين، من حصول كارثة كبرى أخرى في سوريا، كالتي حصلت في 6 شباط.
في هذا الصدد تحدث العديد من الخبراء والباحثين الجيولوجيين، مؤكدين ان هذا الضوء من الظواهر الطبيعية التي يمكن أن ترافق النشاط الزلزالي سيما الزلازل الكبيرة، فهذه الظاهرة مرصودة تاريخياً وموثقة في بلدان كثيرة وليس فقط في سوريا.
وهو نتيجة تغّيرات تحدث في الغلاف الجوي سبّبته الحركة التكتونية الكبيرة، خاصة أننا في فصل الشتاء، حيث يتغير الضغط الجوي المرافق للحركة الزلزالية.
بعض الدراسات ترى أن ظهور أضواء الزلازل معتمد على تأين الأكسجين إلى أيونات الأكسجين من خلال كسر الروابط في بعض أنواع الصخور (الدولوميت والريوليت الخ) بسبب الضغط العالي قبل حدوث الزلزال وخلاله
أيضاً إحدى الفرضيات تتعلق بالمجالات الكهربائية المكثّفة المولَّدة من خلال الكهرباء الانضغاطية للحركات التكتونية أو الحالة التي تعيشها الكهرباء الجوية في ظروف الزلازل. إذ أنه نتيجة لاحتكاك كميات كبيرة من الجزيئات الهوائية مع بعضها ترتفع حرارة الجزيئات كثيراً فتنتشر في الجو على شكل شرارة مخيفة.
