البحث
  • الرئيسية
  • أخبار اليوم
    • أخبار عالمية
    • سوريا
    • الأكثر تفاعلاً
    • الأكثر قراءة
  • أخبار ساخنة
  • اقتصاد العالم
    • افصاحات مالية
    • عملات رقمية
    • الاستثمار
    • تشريعات وقرارات
    • تقارير السوق
    • الليرة السورية
    • الليرة اللبنانية
    • أخبار الذهب
  • أخبار منوعة
    • علوم وتكنولوجيا
    • ذكاء اصطناعي
    • منوعات
  • صحة
    • غذاء
    • أوبئة
  • مقالات
  • تطبيق أيفون 📱
  • تطبيق الأندرويد 📱
  1. صفحة الرئيسية
  2. أخبار اليوم
  3. الحلول “الترقيعية” للواقع الاقتصادي، تبعد الصناعة السورية عن المنافسة

الحلول “الترقيعية” للواقع الاقتصادي، تبعد الصناعة السورية عن المنافسة

مشاركة المقال:

أكد عدد من الصناعيين أن إنعاش القطاع الصناعي يحتاج إلى دراسات أكثر تعمقاً واتساعاً وشمولية من حالة الترقيع القائمة اليوم. وتتطلب البحث في حلول واقعية لا تتعلق بالمرحلة المعيشة الآن فقط، وإنما تمتد لمرحلة ما بعد الانفتاح على سورية ومرحلة إعادة الإعمار.

ووفي هذا الصدد تحدث أحد الصناعيين المختصين بصناعات الآلات الصناعية لصحيفة “الوطن” قائلاً : “نحن نعمل منذ بداية الأزمة ونقاوم حتى لا نغلق معاملنا، وخفت مبيعاتنا من قطعتين في الأسبوع قبل الأزمة إلى قطعة واحدة في العام. وتخلينا عن عدد كبير من عمالنا، وتراكمت المشكلات في وجه الصناعة بسبب سوء إدارة موارد البلاد. ومع ذلك فنحن اليوم ننتظر الأمل والانفتاح الاقتصادي للخروج من عنق الزجاجة”.

تقلبات سعر الصرف

وأشار إلى انعدام الأسواق الخارجية وغياب المنافسة تماماً بالنسبة للصناعي السوري، والسبب من وجهة نظره أن الكثير من الخبرات السورية نقلت أعمالها وخبرتها وفتحت معامل ومنشآت صناعية في الدول العربية، وتعمل من دون توقف منذ سنوات، ولا يمكن للصناعي السوري الموجود في البلد أن ينافس الصناعي خارج البلد وخاصة في ظل الظروف الحالية. والتوقف شبه التام لبعض الملفات الاقتصادية التي تشارك في تحريك الأموال وتقليبها، واستثمار فائض هذه الأموال في الصناعة إضافة إلى القيود الكبيرة في سحب وتحويل الأموال والكارثة الكبيرة في تقلبات سعر الصرف والجمارك.

واعتبر الصناعي السوري أن الحلول المقدمة لمعالجة حركة الإنتاج والتصريف والتصدير اليوم ترقيعية وليست حلولاً مستدامة. والحل هو السماح للصناعي بالعمل بحرية من الاستيراد والتصنيع وإعادة إخراج بضاعته وتصديرها، وعندها سيتم إدخال العملة الصعبة إلى البلد أكثر من إخراجها.

وأكد أن القدرة التنافسية للمنتج الصناعي السوري تضعضعت في الأسواق الإقليمية والخارجية، والسبب الأساسي لتضعضعها هو ارتفاع تكاليف الإنتاج بشكل غير مسبوق ومستمر، وتزايد المشاكل المؤثّرة مباشرة في حركة الإنتاج، وصعوبة تأمين المواد الأولية المستوردة. إذ من أصل 10 مستلزمات لإنتاج قطعة تجد 6 منها متوفرة، واثنتين تأمينهما

صعب والباقي بشق الأنفس وبكلف عالية.

ومن جهته، كشف رئيس منطقة العرقوب الصناعية في حلب “تيسير دركلت”، أن وجود أربع تسعيرات لسعر الصرف وضع الصناعي في حالة عجز عن حساب تكاليف منتجاته، معتبراً أن تخفيض الرسوم الجمركية من شأنه تخفيض أسعار السلع بنسبة كبيرة.

الحلول المقترحة

وحول الحلول التي يمكن أن تساعد في عودة الانتعاش للقطاع الصناعي بين “دركلت”، أن الحلول قدمت أكثر من مرة للحكومة، والجميع يطالب بها مثل حل موضوع ارتفاع الرسوم الجمركية وتكاليف الإنتاج التي جعلتنا خارج أي منافسة للأسواق المجاورة أو العربية، وهموم ومشكلات الصناعيين تعرفها الحكومة جيداً لكن للأسف الاستجابة تكاد تكون معدومة.

وأشار “دركلت” إلى أن مبيعاته منخفضة بسبب الشلل الموجود في الأسواق وارتفاع الأسعار التي تدفع المعامل والقطاع الحكومي إلى رفع أسعار خدماته قبل القطاع الخاص. وارتفاع كلف الإنتاج إلى مستويات غير مسبوقة، وهذه الكلف سيدفعها المستهلك في نهاية الأمر ومع ذلك تجد أن تدني الرواتب والأجور يمنع شريحة كبيرة من الاستهلاك والشراء، وتوقف عملية البيع والتصنيع، مستغرباً كيف يتم تسعير المواد المستوردة بسعر مرتفع بينما المنتجات المصنعة والمنتجة محلياً تُسعر بسعر بخس.

ودعا “دركلت” إلى إعادة النظر بالمنصة وفوائدها اليوم مع المتغيرات الاقتصادية التي حصلت، ودراسة الجدوى من وجودها. وقال: “إن الصناعة لن تنتعش ما لم يتم ترك الصناعي السوري يعمل من دون قيود وتخفيف الكلف إلى أقصى حد ممكن، عندها سيعود الإنتاج إلى سابق عهده وستتم إعادة تشغيل العمالة”. مؤكداً أن إنعاش القطاع الصناعي بحاجة إلى دراسة معمقة تشمل جميع الجوانب لأزمة الصناعيين، والأسواق المجاورة، والتغيرات التي حدثت من فتح صناعيين سوريين خارج البلد مشروعات للمنتجات الصناعية نفسها التي يتم تصنيعها ضمن البلد. ويعملون في ظروف وتسهيلات كبيرة، وللمنافسة نحن بحاجة إلى تسهيلات وظروف عمل مشابهة أو قريبة من ظروفهم.

Post navigation

المقالة السابقة: مزاد لبيع “سندات خزينة” بقيمة 200 مليار ليرة
المقالة التالية: ارتفاع البورصة السورية خلال جلسة تداولات اليوم الاثنين 15 أيار 2023

قد يهمك أيضاً

29 أكتوبر, 2024 - 03:45 م

إعادة افتتاح بنك بيمو السعودي الفرنسي في دير الزور بعد غياب 12 عاماً

26 أكتوبر, 2024 - 03:41 م

رفع سقف السحب اليومي من صرافات العقاري إلى 600 ألف ليرة

24 أكتوبر, 2024 - 01:32 م

نسبة توزيع مازوت التدفئة بلغت 2.5% في ريف دمشق

24 أكتوبر, 2024 - 01:22 م

مصرف سوريا المركزي يسمح باعتماد تطبيقات إلكترونية لتقديم خدمة الحوالات الداخلية

22 أكتوبر, 2024 - 04:04 م

تخفيض مدة سداد قرض الطاقة الشمسية للقطاع المنزلي إلى 10 سنوات

21 أكتوبر, 2024 - 03:28 م

مصرف سوريا المركزي: فتح أكثر من مليون حساب مصرفي للاستفادة من الدعم النقدي



انضم لأكثر من

مليون

مستخدم للتطبيق

وابقى على اطلاع مستمر لتغيرات الأسعار
Download on the App Store Download on the play Store




سياسة الخصوصية - تواصل معنا
جميع حقوق المحفوظة - أخبار الصرف السورية 2023 ©

أسعار الصرف السورية
Powered by  GDPR Cookie Compliance
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.

Strictly Necessary Cookies

Strictly Necessary Cookie should be enabled at all times so that we can save your preferences for cookie settings.

If you disable this cookie, we will not be able to save your preferences. This means that every time you visit this website you will need to enable or disable cookies again.

3rd Party Cookies

This website uses Google Analytics to collect anonymous information such as the number of visitors to the site, and the most popular pages.

Keeping this cookie enabled helps us to improve our website.

Please enable Strictly Necessary Cookies first so that we can save your preferences!

Cookie Policy

More information about our Cookie Policy