البحث
  • الرئيسية
  • أخبار اليوم
    • أخبار عالمية
    • سوريا
    • الأكثر تفاعلاً
    • الأكثر قراءة
  • أخبار ساخنة
  • اقتصاد العالم
    • افصاحات مالية
    • عملات رقمية
    • الاستثمار
    • تشريعات وقرارات
    • تقارير السوق
    • الليرة السورية
    • الليرة اللبنانية
    • أخبار الذهب
  • أخبار منوعة
    • علوم وتكنولوجيا
    • ذكاء اصطناعي
    • منوعات
  • صحة
    • غذاء
    • أوبئة
  • مقالات
  • تطبيق أيفون 📱
  • تطبيق الأندرويد 📱
  1. صفحة الرئيسية
  2. أخبار اليوم, اقتصاد العالم, الاستثمار, نصائح مالية
  3. تطورات هامة تشهدها اتفاقية البريكس: الفرص والتحديات!

تطورات هامة تشهدها اتفاقية البريكس: الفرص والتحديات!

مشاركة المقال:

أعربت 21 دولة حتى الآن عن رغبتها في الانضمام إلى مجموعة البريكس التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا. حيث تتضمن هذه الدول بعضًا من أكبر الاقتصادات العالمية، مثل إندونيسيا وتركيا وكوريا الجنوبية والمكسيك وإيران. ويأتي هذا في الوقت الذي يتضاءل فيه النفوذ الأمريكي في العالم، ويبحث صناع السياسة حول العالم عن شركاء تجاريين بديلين.

21 دولة تدرس الانضمام إلى البريكس

كما توفر اتفاقية البريكس فرصًا اقتصادية وسياسية ودولية للدول الأعضاء في المجموعة، حيث تعمل على:

  1. توحيد المواقف السياسية: يعد التحالف بين الدول الأعضاء في البريكس محفزًا للتوحيد السياسي، مما يتيح لهم التصدي للتحديات المشتركة على المستوى الدولي، مثل القضايا الاقتصادية والتجارية والأمنية.
  2. التجارة الحرة: تسعى البريكس إلى إنشاء منطقة تجارة حرة بين الدول الأعضاء، وبذلك تتحول المنطقة إلى سوق كبير يشكل تحالفها إلى جانب تواجدها على ساحة التعاملات التجارية القائمة.
  3. العملة الموحدة: قد تفكر الدول الأعضاء في تغيير العملات من الدولار إلى النظام المالي الخاص بالمجموعة، مما ينعكس ذلك بمردود إيجابي على اقتصاد تلك الدول لتقليص دور الدولار في معاملاتها
  4. دورة اقتصادية متجانسة: تتميز الدول الأعضاء في البريكس بدورات اقتصادية متجانسة، حيث يمكن للأعضاء الاستفادة من التعاون والتكتل من أجل تحقيق أهداف اقتصادية تفيد الدول.
  5. تحقيق استقلالية العالمية: قد يساهم وجود تجانس السياسة والاقتصاد في منح الدول الأعضاء في البريكس الاستقلالية على المستويات القومية والدولية بشكل شامل.

مما يجعل العديد من الصناع والمحللين يتخوفون من أن نموذج التجارة والتعاون الدولي في العالم سينحرف من أمريكا وأوروبا نحو مجموعة البريكس، مما يضفي على البريكس أهمية إستراتيجية واقتصادية فائقة.

من الممكن أيضًا أن تتضمن هذه المشاركات فرصًا للنمو الاقتصادي للدول المبتدئة، إذا تعهد قادة البريكس بتوفير التكنولوجيا والمعرفة اللازمة لهذه الدول. ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن المشروع سينجح في جلب المغناطيس الاقتصادي نحو مجموعة البريكس. وقد تتحول الدول الصاعدة إلى مجرد مزودين للخدمات الرخيصة في القيمة المضافة، بينما سيستمر الابتعاد عن أوساط القيمة المضافة في الصناعات العالية التقنية.

كما انه إذا تم قبول هذه الدول في مجموعة البريكس، فمن المرجح أن يحدث تغيير في قيمة الدولار، حيث لن يعد أمريكا هي الأولوية الرئيسية لدى المستثمرين الدوليين وسيتحولون نحو الأسواق الناشئة. ربما يؤدي ذلك إلى خفض قيمة الدولار، مما يجعل المعيشة تكلف أكثر، ويضر بالاقتصاد الأمريكي، الذي يعتمد بشدة على استقرار الدولار.

أما على المستوى الدولي، فإن التحرك باتجاه المجموعات الجديدة مثل مجموعة البريكس سيؤدي إلى تغيير ملموس في الموازين العالمية للسلطة، خاصة بالنسبة للأمريكيين الذين رأوا انضمام روسيا إلى البريكس (في وقت سابق) كتهديدٍ بالنسبة لأمنهم القومي. ومع ذلك، فهناك مخاطر يمكن أن تواجه الدول الأعضاء في البريكس، بما في ذلك:

  1. اعتماد غير كافٍ على النظام الاقتصادي: يمكن أن تعتمد الدول الأعضاء في البريكس إلى حد كبير على النظام الاقتصادي لزملائها في المجموعة، وهو ما قد يتسبب في مشاكل كبيرة إذا فقدت زميلة المجموعة قوتها الاقتصادية أو تعرضت لأزمات مالية.
  2. التباين الاقتصادي: يمكن أن يشكل التباين الكبير في الاقتصاد والتجارة بين الدول الأعضاء في البريكس تحديًا كبيرًا للتعاون في المجموعة.
  3. ضغوط اقتصادية خارجية: قد يواجه البريكس ضغوطًا خارجية من قبل الدول المجاورة، مما يؤثر على مستوى التعاون والاتفاقات داخل المجموعة.
  4. الصعوبات في التعاون: في حين أن البريكس قد يساعد على بناء تحالف قوي بين الدول الأعضاء، فقد يجد الأعضاء صعوبة في التعاون بسبب الفرق في الثقافات واللغات والتقاليد بين الدول.

لذا إذا تم إدارة التحالف بشكل جيد، فإن اتفاقية البريكس قد تساهم في تحقيق تحالف سياسي واقتصادي قوي وفعال للدول الأعضاء فيه.

.

Post navigation

المقالة السابقة: هل يستطيع ماسك تحويل تويتر إلى منصة إعلامية تنافس الصحف؟
المقالة التالية: هل اقترب إيلون ماسك من زرع أول رقاقة إلكترونية في دماغ البشر?

قد يهمك أيضاً

26 نوفمبر, 2024 - 05:33 م

سعر الدولار في سوريا اليوم | أسعار الصرف في سوريا 26/11/2024

29 أكتوبر, 2024 - 03:45 م

إعادة افتتاح بنك بيمو السعودي الفرنسي في دير الزور بعد غياب 12 عاماً

26 أكتوبر, 2024 - 03:41 م

رفع سقف السحب اليومي من صرافات العقاري إلى 600 ألف ليرة

24 أكتوبر, 2024 - 01:32 م

نسبة توزيع مازوت التدفئة بلغت 2.5% في ريف دمشق

24 أكتوبر, 2024 - 01:22 م

مصرف سوريا المركزي يسمح باعتماد تطبيقات إلكترونية لتقديم خدمة الحوالات الداخلية

22 أكتوبر, 2024 - 04:04 م

تخفيض مدة سداد قرض الطاقة الشمسية للقطاع المنزلي إلى 10 سنوات



انضم لأكثر من

مليون

مستخدم للتطبيق

وابقى على اطلاع مستمر لتغيرات الأسعار
Download on the App Store Download on the play Store




سياسة الخصوصية - تواصل معنا
جميع حقوق المحفوظة - أخبار الصرف السورية 2023 ©

أسعار الصرف السورية
Powered by  GDPR Cookie Compliance
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.

Strictly Necessary Cookies

Strictly Necessary Cookie should be enabled at all times so that we can save your preferences for cookie settings.

If you disable this cookie, we will not be able to save your preferences. This means that every time you visit this website you will need to enable or disable cookies again.

3rd Party Cookies

This website uses Google Analytics to collect anonymous information such as the number of visitors to the site, and the most popular pages.

Keeping this cookie enabled helps us to improve our website.

Please enable Strictly Necessary Cookies first so that we can save your preferences!

Cookie Policy

More information about our Cookie Policy